Rechercher dans ce blog

mardi 26 décembre 2017

مكتبة الكويت الوطنية


• إنشاء أول مكتبة أهلية بالكويتترجع فكرة إنشاء أول مكتبة في الكويت إلى عهد المرحوم الشيخ أحمد الجابر الصباح حيث تبنى فكرة إنشائها عدد من أدباء الكويت.

وتم افتتاح المكتبة في مقرها الأول بديوانية ابن عامر في أواخر عام ١٩٢٣ وأطلق عليها اسم المكتبة الأهلية وبقيت المكتبة قرابة خمسة أعوام في هذا المقر.

وتلقت المكتبة منذ بدء نشاطها مجموعة كبيرة من الكتب القيمة ومجموعات متنوعة من المجلات والصحف كانت ضمن مجموعات مكتبة الجمعية الخيرية الكويتية والتي تم تأسيسها في العام ١٩١٣, و انتقلت بعد ذلك إلى المدرسة الأحمدية لتكون مقرا لها.

• مكتبة المعارف العامةفي عام ١٩٣٦ تم إقامة بناء جديد للمكتبة في شارع الأمير ألحقت بإدارة المعارف العامة وحملت المكتبة اسما جديدا هو "مكتبة المعارف العامة "والتي لعبت دورا كبيرا في حياة المثقفون الكويتيين خلال السنوات الأخيرة من الأربعينيات.

وقد عين محمد صالح أول أمين لها.

و في عام ١٩٥٤ طالب الأستاذ عبد العزيز حسين ببناء دار جديدة للكتب تساير تطور الكويت الحديثة حيث توالى افتتاح عدد من المكتبات العامة في الكويت، لكن ذلك لم يصرف الأذهان عن الحاجة إلى إنشاء مكتبة مركزية تليق بما تشهده الكويت من تطورات حثيثة في مختلف الميادين.

و قد شهدت بداية الستينات جهدا ملموسا في هذا الاتجاه.

و تعد الفترة من عام 1958-1976 أطول فترة من الاستقرار تنعم بها المكتبة حيث استقرت في شارع عمان (سكة غزة).

https://www.kuwait-history.net/vb/showthread.php?t=2511ثم انتقلت إلى صالة المسرح بمدرسة المتنبي الواقعة في شارع الهلالي بالصالحية.

مكتبة قطر الوطنية

                      مكتبة قطر الوطنية 

https://www.youtube.com/watch?v=Ay0HNnfwemw


المكتبة الوطنية الفرنسية

المكتبة الوطنية الفرنسية

تجمع "La Bibliothèque nationale de France" (المكتبة الوطنية الفرنسية) التراث الوثائقي الوطني فتحفظه وتجعله معروفا.
تعتبر مجموعات "BnF" (المكتبة الوطنية الفرنسية) فريدة من نوعها في العالم فتحتوي على 15،000،000  كتاب ومطبوعة وكذا مخطوطات ومدموغات وصور فوتوغرافية وخرائط ونوتات موسيقية وقطع نقدية وميداليات وملفات صوتية وفيديوهات ووسائل سمعية مرئية وديكورات وأزياء.... وتم تمثيل جميع التخصصات الفكرية والفنية والعلمية في شكل موسوعة. ويضاف إلى ممتلكاتها ما يقارب 150،000 وثيقة سنويا بفضل الودائع القانونية والمشتريات والتبرعات.
تسمح اليوم مكتبتها الرقميّة ًجاليكا ً بتفحّص أكثر من ثلاثة ملايين وثيقة.
فتعزز وتعرف العديد من المظاهرات الفكرية ثروتها كالمعارض والمؤتمرات والندوات والحفلات الموسيقية والاجتماعات المبرمجة على مدار العام وعلى رأسها أمناء المكتبات وشخصيات من العالم الثقافي.http://www.bnf.fr/fr/outils/a.bienvenue_a_la_bnf_ar.html

تاريخ المكتبة

يعود تاريخ المكتبة إلى العصور الوسطى حين بدأ تشارلس الخامس بإنشاء مكتبة ملكية في قصر اللوفر، وكان هذا في القرن الرابع عشر الإفرنجي.
ونقطة أخرى مهمة في تاريخ المكتبة حدثت سنة ١٥٣٧ م في عهد فرانسوا الأول ، حين ظهر فرمان مونبلييه، والذي قضى أن تودع نسخة لكل تصنيف يطبع في البلاد في المكتبة الملكية. إبان الثورة الفرنسية آواخر القرن الثامن عشر ميلادي، أضيفت مجموعة كبيرة من الكتب كام قد صادرها الثوار من الكنيسة الكاثوليكية ومن الأرسطقراطية، كما تحول إسم المكنبة إلى المكتبة الوطنية.
في العام ١٩٩٤ م، دمجت المكتبة الوطنية مع المكتبة الفرنسية الحديثة العهد، لتصبح كيان موحد جديد بإسم  المكتبة الوطنية الفرنسية.

مكتبة الملك فهد الوطنية

مكتبة الملك فهد الوطنية 


تحتلُّ مكتبة الملِك فهد الوطنيَّة مكانًا متميِّزًا في الممْلكة العربيَّة السعوديَّة في مجال المعلومات والنَّشر المكتبي
استطاعتْ في فتْرة قصيرة أن تحقِّق العديد من الإنجازات في مجالات التَّوثيق، وحفظ الإنتاج الفِكْري السعودي، وتقديم الخِدمات المعلوماتيَّة للمواطنين.

النشأة والأهداف:
أنشِئَت مكتبة الملك فهْد الوطنيَّة كهيْئة مستقلَّة مرتبِطة إداريًّا بديوان رئاسة مجلس الوزراء، ولها ميزانيَّة مستقلَّة، وقد تمَّ تنفيذ مشْروع بناء المكْتبة في عام 1406 هـ / 1986 م، وذلك بناءً على رغْبة أهالي مدينة الرِّياض في التَّعبير عن تقديرهِم لخادم الحرمَين الشَّريفين بمناسبة تولِّيه مقاليد الحكم، وذلك من خلال إقامة معلم تذكاري، فكان الإعلان عن مشروع المكتبة في الاحتِفال الَّذي أقيم في عام 1403هـ /1983م.

وفي عام 1410هـ /1989م صدر قرار مجلِس الوزراء بتحْويل مكتبة الملِك فهْد إلى مكتبة وطنيَّة، وتمَّ الموافقة على النِّظام الأساسي للمكتبة.

وتسْعى المكْتبة إلى اقتِناء الإنتاج الفكْري السعودي، وتنظيمه وضبْطه وتوثيقه، والتَّعريف به ونشْره.

لذا فقدْ حرصت المكتبة على تنفيذ ما يلي:
 جمْع كل ما ينشر داخل المملكة، وما ينشره أبْناء المملكة خارجها، وما ينشر عن المملكة، وما يعدُّ من الموضوعات الحيوية للمملكة من إنتاج فكْري عالمي.
 جمع كتُب التُّراث والمخطوطات والمصوّرات النَّادرة والمطبوعات والوثائق المنتَقاة، وبالأخصِّ ما له علاقة بالحضارة العربيَّة الإسلاميَّة. 
 تسْجيل ما يودع لديها وفقًا للأنظمة.
 إصْدار الببليوغرافية الوطنيَّة والفهارس الموحَّدة، وغيرها من أدوات التَّوثيق.
 إنشاء قواعد للمعلومات الببليوغرافيَّة.
 تقديم الخدمات والدِّراسات المرجعيَّة للأجهزة والهيئات الحكوميَّة والخاصَّة.
 إقامة وتنظيم معارض الكتُب والنَّدوات والمؤتمرات.
 تَمثيل المملكة في اللقاءات والمؤتمرات في مجال اختصاصِها.
 التعاون وتبادل المعلومات والمطبوعات مع المكتبات والهيئات والمنظمات الدولية.
http://www.alukah.net/library/0/9513/ قيادة وتطوير أعمال وخدمات المكتبات ومراكز المعلومات.

مكتبة الكونغرس (واشنطن)

في العالم

بلغت ميزانية المكتبة عام 2014 ما يفوق 618 مليون دولار (غيتي)
أكبر مكتبة بالعالم وأكثرها تكلفة مادية، تعد المكتبة الأكثر أمانا في العالم، وتصنف بكونها أحد المعالم التاريخية في العاصمة الأميركية واشنطن، باعتبارها واكبت توثيق بداية التاريخ الحديث للولايات المتحدة.
الموقع تقع مكتبة الكونغرس في مدينة واشنطن دي سي، داخل مقر الكونغرس في منطقة الكابيتول هيل، تمتد على مساحة 39 هكتارا، وتضم ثلاث مباني، أولها جناح توماس جيفرسون (الرئيس الثالث للبلاد) افتتح عام 1897، ويعرف بمكتبة الكونغرس الرئيسية، وشيد حسب الطراز المعماري لعصر النهضة.
إلى جانبه يوجد جناح جون آدمز (الرئيس الثاني للبلاد) ويقع شمال المبنى الرئيسي وافتتح في 2 ديسمبر/كانون الأول عام 1938، إضافة إلى مبنى "جيمس ماديسون" (الرئيس الرابع للدولة) وافتتح عام 1981.  
التاريخ تأسست مكتبة الكونغرس يوم 24 أبريل/نيسان عام 1800 بمرسوم رسمي من الكونغرس عندما وقع الرئيس الأميركي جون آدمز على قانون لنقل كرسي الحكومة من فيلادلفيا إلى واشنطن، العاصمة الجديدة حينئذ، بهدف أن تكون مرجعا لأعضاء الكونغرس فقط.
وخصص الكونغرس حينها خمسة آلاف دولار لتكون رأسمال المكتبة الجديدة التي ظل موقعها في الكونغرس حتى سنة 1814عندما قام الجنود الإنجليز بإحراقها، وقام بعد ذلك الرئيس المتقاعد توماس جيفرسون بتقديم مكتبته لتعويض الدمار في مكتبة الكونغرس.
وفي عام 1815 قبل الكونغرس مكتبة جيفرسون، وكانت تضم 6487 كتابا وتم الإعلان عن تأسيس "المكتبة الوطنية".
افتتحت المكتبة في الأول من نوفمبر/تشرين الثاني عام 1897 أمام الجمهور لتصبح أول مكتبة عامة لكل الشعب الأميركي، وأول مكتبة بهذا الحجم مفتوحة أمام عامة الشعب.

دار الكتب الوطنية التونسية

دار الكتب الوطنية: تونس

التقديم

 أحدثت دار الكتب الوطنية الحالية تحت اسم  المكتبة الفرنسية بمقتضى مرسوم الباي علي باشا الثالث المؤرخ في 08 مارس  1885 واتخذت آنذاك من المعهد العلوي بتونس مقرا لها.
وتشكل رصيدها في البداية من مجموعة كتب متأتية من إدارة التعليم العمومي أضيفت إليها فيما بعد مكتبة قنصل فرنسا “شارل تيسو”. ولم تعرف هذه المكتبة انطلاقتها الفعلية إلا في غضون سنة 1910 إثر نقلها إلى سوق العطارين بالمدينة العتيقة، بثكنة قديمة للانكشاريين الأتراك حيث تم تعيين” لويس باربو“، محافظا لها، و من هنا جاءت تسميتها المعروفة “بمكتبة العطارين” .
ويعزى اختيار هذا المكان آنذاك لاعتبارات إستراتيجية أهمها محاذاته لجامع الزيتونة المعمور ووجوده قرب جملة من المعالم التاريخية العريقة كساحة القصبة ومقرات الوزارات المختلفة وكونه يمثل همزة وصل بين المدينة العتيقة ونظيرتها الأوروبية التي أنشأها الفرنسيون في عهد الحماية. 
 تحولات متعاقبة
 عرفت مكتبة العطارين جملة من التحولات أهلتها للارتقاء إلى مكانة دار كتب وطنية وكان ذلك إثر استقلال البلاد سنة 1956. وقد ساهم المرحوم الأستاذ “عثمان الكعاك“، أول محافظ تونسي لهذه المؤسسة، في تنمية رصيدها العربي حيث بلغ نصف الرصيد العام بعد أن كان لا يمثل إلا السدس .
كما تمكنت المكتبة فيما بعد بمقتضى الأمر الرئاسي المؤرخ في 7 سبتمبر 1967 من جمع المخطوطات العربية الإسلامية من المكتبات التونسية العريقة والزوايا والمساجد سواء بالعاصمة أو بالمناطق الداخلية للبلاد باستثناء مكتبة القيروان العتيقة. 
كما أثرت دار الكتب رصيدها من المخطوطات بنقل أرصدة المكتبتين العريقتين  لجامع الزيتونة المعمور: العبدلية  (ق16م) والاحمدية (ق 19م) إضافة إلى اقتناء أرصدة مكتبات بعض الخواص لاسيما مكتبات الأستاذ حسن حسني عبد الوهاب والشيخ محمد ماضور والشيخ محمد بلخوجة     و مكتبة الشيخ أحمد المهدي النيفر و الشيخ كمال الدين جعيط و غيرهم…
 واثر صدور قانون الصحافة سنة  1975 (القانون عدد 1975-32 للرائد الرسمي عدد29 بتاريخ 28 أفريل 1975)، صارت دار الكتب الوطنية جهة أساسية للإيداع القانوني الخاص بالإنتاج الفكري الوطني المعلن عنه دوريا في نشرتها السنوية “البيبليوغرافيا الوطنية التونسية”.
اضطلعت المكتبة بمهمة إسناد الترقيم الدولي الموحد للدوريات (1976) وللكتب (1988) وبذلك دخل الكتاب التونسي حركة النشر العالمي.
وقد أصبح بإمكان جميع الباحثين الاطلاع على الرصيد الثري لمكتبة الخلدونية التي أنشئت سنة 1901 على يد ثلة من المثقفين التونسيين إثر ضم هذا الرصيد لدار الكتب الوطنية سنة 1992. 
 المهام:
تضطلع دار الكتب الوطنية أساسا بـ :
– جمع التراث الفكري التونسي بواسطة الإيداع القانوني لغاية معالجته وحفظه وإبراز قيمته و إتاحته للمستفيدين؛
– حفظ و صيانة التراث الوطني المخطوط و المطبوع والإلكتروني و غيره…؛
– تأمين خدمات الإرشاد والتوجيه في ميداني البيبليوغرافيا والتوثيق؛
– تنظيم دورات تكوين و تأهيل للمهنيين؛
– إعداد دراسات في مجالي البيبليوغرافيا و التوثيق؛
– تطبيق التشريعات الخاصة بالتراث الوثائقي والعمل على تحيينها؛
– المساهمة في النهوض بالثقافة الوطنية؛
– إعداد وتحيين وتطوير المعايير والمواصفات المعمول بها؛
– إقامة علاقات تعاون مع المكتبات والمؤسسات الشبيهة على الصعيدين الوطني و الدولي. 



vendredi 22 décembre 2017

المكتبة الوطنية السورية (حلب)





في عام 1924 صدر قرار من حكومة دمشق بتأسيس مكتبة في مدينة حلب باسم "مكتبة فرع المجمع العلمي العربي" وكلف هذه المهمة 
كل من العلامة الحلبي الشيخ كامل الغزي والقس مينش، وأرسلت إدارة المجمع حينذاك عددا من الكتب لتكون نواة للمكتبة، واختير لها المكان في دائرة الأوقاف الإسلامية التي كانت في خان الجمرك بالمدينة القديمة وخصصت لها غرفتان[1]، وعمل على إدارتها الشيخ يونس رشدي وهاشم سويد، ولم يكن عدد الكتب المكتبة آنذاك يتجاوز 1500 كتاب وكانت نفقاتها من المجمع العربي[2].‏
ظل المجمع العلمي يشرف على المكتبة ويزودها ببعض الكتب والنفقات الضرورية ورواتب الموظفين حتى عام 1937، حين وضع حجر أساس لبناء دار الكتب الوطنية، التي اكتمل إنشاؤها وفي نهاية عام 1939، غير أن افتتاح المبنى تأخر بسبب الحرب[1]؛ فقد احتل الفرنسيون المكان وجعلوه مقراً للدفاع المدني[2][3] ثم احتلها الإنجليز ودام احتلالها حتى نهاية الحرب[2]، ومن ثم دشن المبنى يوم الثلاثاء 4 ديسمبر (كانون الأول) 1945[1]، وقد تحدث يوم التدشين الشيخ راغب الطباخ عن المكتبة وعن تاريخ المكتبات عند العرب[2][3].
شيدت الدار في ساحة باب الفرج بجهود من الأمير مصطفى الشهابي، محافظ حلب آنذاك، الذي أصبح في ما بعد رئيسا للمجمع العلمي العربي. وعند انتقال الدار، كان عدد الكتب نحو ستة آلاف كتاب تقريبا[1]، وقامت البلدية بتأثيث قاعة المحاضرات وقاعة المطالعة وابتاعت الخزائن الحديثة لقاعة ومخزن الكتب من ستراسبورغ بفرنسا[1][4]، وهي تتسع لمائة ألف كتاب. ودامت رعاية البلدية للدار حتى أواخر عام 1954، حين ألحقت بوزارة الثقافة ولا تزال[1].
زار الكثير من أعلام الأدب العربي المكتبة الوطنية بحلب، وأقاموا فيها أمسيات ثقافية ومحاضرات، ومنهم الشاعران اللبنانيان بشارة الخوري (الأخطل الصغير) وأمين نخلة والأدباء المصريون طه حسين وأحمد أمين وعائشة عبد الرحمن(بنت الشاطئ) وعباس محمود العقاد ومحمد حسين هيكل ومحمد مندور وأمين الخولي والشيخ محمد أبو زهرة وأمينة السعيد ودرية شفيق، كما استضافت أيضًا المؤرخين والشعراء والأدباء نقولا زيادة وفؤاد صروف وجورج طعمةوميخائيل نعيمة وسامي الدروبي وعبد السلام العجيلي وفؤاد أفرام البستاني وغيرهم[1][2][3].
كما أدار المكتبة عدد من الأسماء الثقافية والأدبية اللامعة في حلب، من بينهم الشاعر عمر أبو ريشة وسامي الكيالي وجلال زهدي الملاح وعلي الزيبق وغيرهم[1].

https://en.wikipedia.org/wiki/National_Library_of_Aleppo



مكتبة الكويت الوطنية

• إنشاء أول مكتبة أهلية بالكويت ترجع فكرة إنشاء أول مكتبة في الكويت إلى عهد المرحوم الشيخ أحمد الجابر الصباح حيث تبنى فكرة إنشائها عدد م...